البَعْثُ بَيْنَ جِيلَيْن: قَبْلَ ومَا بَعْدَ الغَزْوِ 2003

التَّحفِيزُ الإِيديُولُوجِي

نُتُوءَاتٌ وَشَوَائِبٌ

كُورُونَا وَأَسْعَارُ النِّفْطِ، والعِراقُ النَّازِفُ!؛

أَمْرِيكَا وَإِيرَان فِي العِرَاق

غَوْغَاءُ رَفْحَاء: مِنْ حَرْقِ العِراقِ إِلَى نَهْبِ ثَرَوَاتِه (الجزء الثاني)؛

يَومُ تَأْمِيمِ ثَروَتِنا النِّفْطِيَّة فِي الذَّاكِرَةِ لا يغيب

هدروا سيادة العراق وهي الأغلى، فكيف لهم أن يحترموا الثروات؟

غَوْغَاءُ رَفْحَاء: مِنْ حَرْقِ العِرَاقِ إِلَى نَهْبِ ثَرَوَاتِه (الجزء الأول)؛

فِي عِيدِ الفِطْرِ المُبَارَكِ: نُهَنِّئُ شَبَابَ العِرَاقِ الثَّائِر

أَحزَابُ التَّشْييعِ السِّياسِي: الوَجْهُ الآخَر

جَرَائِمُ التَّشْيِيعِ السِّياسِي فِي العِرَاقِ المُحْتَل وَغَبَاءُ أَحْزَابِه وَمِيلِيشياتِه!؛

فِي ذِكْرَى استِشْهَادِ الخَلِيفَةِ الإِمَامِ عَلِي بن أَبي طَالِب عَلَيهِ السَّلام: فَخَامَةُ النَّسَبِ والاِسمِ والسِّيرَةِ دَالاَّتٌ لِلوَحْدَة

رَمَضَانُ بَيْنَ الصِّيَامِ وَبَيْنَ الصَّوْم

حُكُومَةُ الكَاظِمي: مُحَاصَصَةٌ وعَمَالَةٌ مُرَكَّبَة

دِيمُقرَاطِيَّةُ سُلْطَةُ المَنْطِقَةُ الخَضْرَاء

خِطَابُ المَوْجِ البَعْثِي الهَادِر.. نحن ننهل من السهل الممتنع (الجزء الرابع) المقاومة العراقية مستمرة

في ذكرى انطلاق المقاومة العراقية الباسلة.. صمود البعث زعزع نظام القطب الواحد وأيقظ دول من سباتها

عَلى ضِفَافِ المُقَابَلَةِ الصُّحُفِيَّة للرَّفِيقِ القَائِد الأَمين العَام لِلحِزْب.. القَائِد الأَعْلَى للجِهادِ والتَّحْرِير (ثالثاً) الخونة هم من عليهم أن يسعوا للتوبة ويطلبونها

القَائِدُ عِزَّة إِبْراهِيم: إِضاءاتٌ مُقْتَدِرةٌ لِأَحْداثٍ وَوقَائِعَ أُرِيدَ (2) لَها أَنْ تَسْكُنَ الظَّلام

مَنْ يَتَسَتَّر عَلى عِزَّة إِبراهِيم؟ (1)؛

إلى المدعو/ أسامة توفيق التكريتي: خُنْتُم وفَشِلْتُم فِي كُلِّ ما سَعَيْتُم... اصْمُتُوا خَيْراً لَكُم

عُدْوانُ خُمينِي عَلى العِراقِ: مَنْ لا يَرى بِالغُرْبالِ فَهُو أَعْمَى

هَكَذا تُنَفِّذُ إِيرانُ بَرنامَجَها الاحْتِلالِي الاستِيطانِيّ لِلعِراقِ

العِراقُ وَشَعْبُه وَلَيْسَ إِيران!!؛

إِيران: مَشْروعٌ قَومِيٌّ غطاؤه الدين، واحْتِلالٌ لِتَوْفيرِ عَوامِلِ النُّهوضِ الحَرامِ للإمْبراطُورِيَّة المَنْشُودَة

حَقِيقَةُ الحَشْدِ الشَّعْبِي: مُعْطَيَاتٌ وَوقَائِع

جَرَائِمُ مِيليشْياتِ الحَشْدِ إِدَانَةٌ لِكُلِّ مَنْ شَارَكَ بالعَمَلِيَّةِ السِّياسِيَّة

الأَهْدَافُ الحَقِيقِيَّةُ لِلرَّحَلاتِ السِّياحِيَّةِ المَجَّانِيَّةِ إِلى إيِران

جثث منظوره ومقابر جماعية مزعومة

عِيدُ الأَضْحَى المُبَارَك فُرْصَةٌ لِلعِراقِيّينَ لِمُراجَعَةِ الذَّاتِ

خُرافَةُ العَلاقَةِ المُتَكافِئَةِ بَيْنَ سُلْطَةِ الاحتِلالِ وبَيْنَ إِيران!؛

عَوَامِلٌ صَنَعَت التَّفَوُّقَ العِراقِيِّ عَلَى إِيرانَ: القَادِسِيَّةُ الثَّانِيَةُ أُسْطُورَةُ التَّوَحُّدَ بَيْنَ الشَّعْبِ والقِيادَة

جريدة الدستور الأردنية/ محمد داودية: الْتِحاقٌ مُتَأَخِّرٌ بِجَوْقَةِ المُتَاجَرَةِ بِمَأْساةِ شَعْبِنَا

حَقِيقَةُ مَا يَجْرِي فِي العِرَاقِ الآنَ

مَعَانِي وَدَلالاتُ إِنْتَاجِ نَظَرِيَّةِ العَمَلِ البَعْثِيَّةِ

ثَوْرَةٌ بَيْضَاء.. وَتَطَابُقٌ أَخْلَاقِي مَبْدَئِي غَيْرَ مَسْبُوق

ثَوْرة 17-30 تَمُّوز. فِكْرَةٌ نَابِعةٌ مِنْ أَيديولوجِيَّة وتَطْبيقٍ مَيْدانِيٍّ ثَوْرِي

هَلْ أَخْطَأْنَا بَعْدَ تَمُّوز 1968: نَعَمْ.. وَلَكِنْ!!؛

أَهَمُّ المَيادِينِ الَّتي أَشْرَقَ تَمُّوزُ فِي أَرْجَائِها

جَرائِمُ البَعْثِ كَمُقَرَّرٍ دِراسِيًّ فِي الجَامِعَاتِ العِراقِيَّة: تَوَجُّهٌ يًضيفُ مَساراً جَديداً لِفَسادِ وإِجْرامِ سُلْطَةِ الاحْتِلالِ

الَوفاءُ لِلبَعْثِ والثَّباتُ على مَنْهَجِنا البَعْثِي هِيَ رَدُّنا الأَعْمَقُ وَالأَشْمَلُ

البَعْثُ وَتَجَدُّدِ الاسْتِهْدافِ البَغِيضِ

نَعَمْ كُنَّا نَكْتُبُ التَّقَارِيرَ وَلَكِنْ!!؛

مَتَى يُعَاوِنُ العَرَبُ صَديقَتِهِم أَميركَا عَلى مُواجَهَةِ الابْتِزازِ الإِيرانِي

البَعْثُ دَاخِلَ العِرَاقِ أُسْطُورَةُ ثَبَاتٍ ومُفارقاتِ مَواقِفِ البَعْضِ فِي المَهْجَر

الطَّائِفِيَّةُ دِينُ مَنْ لَا دِينَ لَهُ!!؛

كَيْفَ نُطَهِّرُ بِلادَنا مِنَ الطَّائِفِيَّةِ

فِي العِرَاقِ سُلْطَةٌ، لَمْ يَعُدْ العِرَاقُ دَوْلَةً

بَعْضُ الدَّلالاتِ التَّنْظِيمِيَّةِ والفِكْرِيَّةِ لِرَسائِلِ القَائِدِ المُجَاهِدِ عِزَّة إِبْراهِيم